اخي سمير ...عبارة لسان الذي يلحدون اليه اعجمي ...هذه العبارة هي طعوجة محمدية بلا منافس...لانه اولا القران لم ينفي التقاء محمد بهؤلاء...وثانيا الم يكن هؤلاء يعيشون في مكة فكيف كانوا لا يتكلمون العربية...واذا كانوا لا يتكلمون العربية بحسب ادعاء قران محمد فما الذي كان يفعله معهم...هل كان احدهم يصفن بوجه الاخر ويتامل كل منهما ملامح الاخر ام ماذا...حتى الصم والبكم يتفاهمون بالاشارات...فهل كان محمد اعمى مثلا...اما ما يهذي به اخونا بالله فلا يقدم ولا يؤخر ولا صله له بالموضوع المطروح...تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بحثا عن البيان.... كمعجزة للقران – ١-;- / بولس اسحق
|