لقد حاورني من هو اشد خفشا منه ، وما زال الكل يدلو بدلوه ، ارجو ان تُرسله لي خفاشك هذا ، فهو قد يُخفف وطأه ما سمعت وما زلت اسمع ، ان له اسلوب حسن رغم تهديده لك بالنهايه ، اما انا فاخر رأي وردني من الخفافيش من حولي ان الله سيبلوني اشد بلوة حتى اتعظ ، اله قاس ذلك الذي يؤمنون به . اتمنى ان يأتي هذا اليوم الذي اعتاد به هذيان الخفافيش ، التي ما برعتُ يوما بنقاشها فنصل لحاجز اسمنتي كذلك الجدار الذي حاولت به اسرائيل استدراك أمنها ، لكنها الخفافيش رغم ذلك دائما مصرة على الطعنات . كل الاحترام لك سلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منطق خفاش لطيف ذو دم خفيف / نادر عبدالله صابر
|