الإسراء لا أستطع إقناعك بها حيث تتطلب إيمانا مطلقا، أمّا شق القمر فإليك الخبر: إذا كان أعداء الرسول صلى الله عليه و سلم رأوا القمر نصفين و قالوا: سحرنا محمد، ثم قالوا: ننتظر إلى أن تصل قافلة من القوافل و نسألهم إن رأوا القمر نصفين حتى نصدق محمد و إلا فهو سحرنا، و لمّا وصلت قافلة بادرتهم برؤيتهم للقمر نصفين، فما قال الأعداء: هذا سحر مستمر، و تراجعوا عن شرطهم أن يؤمنوا في حالة إنقسام القمر. فكيف لك أن تؤمن و أنت لم تر انشقاق القمر ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نساءٌ في حياة محمد / صباح ابراهيم
|