بعد الاستئذان من الكاتب الصاعق السيد بيداويد عمت صباحا. سيدي كيف تصف الكاتب العملاق والذي ماترك صغيرة ولا كبيرة الا واجاب عليها وفند شبهاتكم والجمكم بقوة المنطق وليس بمنطق القوة.كيف تصفه بالجاهل؟ ألم تقرأ تعليقك الاخير؟ الا تلاحظ انك قد كتبتَه وانت لا تزال تُعاني من النعاس؟ الا تلاحظ أنك كتبت تعليقك الاخير خالطا(العامية بالفصحى)....كلمة(قرايتها) في اي لغة جاءت وما القبيلة العربية التي استعملتها؟رحم الله من عرف قدره فوقف عنده وشكرا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يصير اللامعقول مألوفاً (تصحيح مفاهيم - « ب »): / بشاراه أحمد
|