العيب كل العيب أن نكون اليوم مازلنا نطالب بمساواة الرجل والمرأة قانونياً وإنسانياً وهذا الشيء من البديهيات والمفروض أن لا نتناقش به وأن يكون خلفنا منذ البدء وكما ذكر الكاتب بصدق أن مصلحة الرجل الحقيقية تكمن في التساوي التام ونذكر كلنا أن الحال في سوريا بالنسبة لحقوق المرأة كان أفضل أيام العهود التي نعتوها بالرجعية، ولا أقول أنه كان مثالياً، إلا أنه وبعد 5 عقود ثورية وتقدمية، فالحال ليست أفضل إلا بالقشور
تحياتي للكاتب على هذا المقال الممتاز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة هي حبّ ورعاية العالم.!. / فاضل الخطيب
|