شكرًا لك.
أنا اخترت هذه الفتاة من الطائفة للأسباب التالية
1) لأنها عالقة في ذهني ولم أعرف كيف أساعدها. كان عمري 16 عاما وقتها ولم أكن أفهم كل شيء. 2. أنا لم أسمع بأحد من تلك الطائفة من قبل. ولا حتى من بعد وربما لو كانوا لجأوا للكنيسة لكانت ساعدتهم 3. كون أن الأب شاذ وربما مربض، إنما يدل على أن هكذا عائلة بحاجة لمساعدة وهذا لا يعني أن الخطأ على أحد، الفتاة وأمها وأخواتها كلهم كانوا طيبين لكن يرزحون تحت وطأة المعاناة. وحصل أني كنت شاهدة فهل أكتب أم لا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهوية الضائعة 8: الله أكبر والصليب / سندس القيسي
|