أنتهى سيدة نُهى ،ولقد كان درساً غاية في الإفادة ولكن هل إستفاد الغبي وهل سينتهي عن غبائه ؟ ، لا أظن ولذلك سمي غبي . غباء متديني هذا العصر ليس كغباء اسلافهم ، الذين أورثوهم هذا الغباء ،فغباء اسلافهم قد يكون نتج عن عدم توافر مصادر المعرفة ، أما أغبياء عصرنا فمصادر المعرفة متوفرة بكبسة زر ، لكن يبدو أن للغباء متعة لايدركها إلا الأغبياء لذلك يعضون على غباءهم بالنواجد . تحياتي واحترامي لهذا القلم الشجاع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف تنشأ الأديان -الجزأ الثاني-؟؟؟؟ / نهى سيلين الزبرقان
|