بقي صدام حسين بطلا ورمزا قوميا منذ ظهورة في نهاية السبعينات محبوبا من الكل ..كان صدام طموحا جدا يامل ببناء امبراطورية عراقية على حساب الاخرين وهذا ما اغضب اميركا منة وجعلها تجمع فلول وازبال مايسمى بالمعارضة العراقية ذات الصبغة الشيعية التي تحاكي عواطف الكبت في الشارع العراقي بعد غزوة للكويت ..ماكانت الطائفية معروفة في عراق الثمانين والتسعين ابدا .. صدقني الكثير من الناس اليوم تبكي من هذة الفوضى وتحن الى ذلك العهد حيث كان النظام نظاما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شيوعيون ماركسيون ومفلسون / فؤاد النمري
|