استاذ بولس , لقد حارب غالبية المسيحيين العرب في العراق وسوريا الى جانب اخوتهم العرب المسلمين, وبدل ان يكافئهم عمر طالبهم بدفع الجزية , قالوا له مستشاريه (ليس من مثل هؤلاء من يدفع الجزية ), فكان اقصى ما فعله هو ان سمح لهم بترك اراضيهم والهجرة الى الامبراطورية البيزنطية . فما تفعله داعش الان هو ذاته ما فعله عمر وقبله محمد (لايجتمع دينان في جزيرة العرب) كما تفضلت تعايشنا في العراق وسوريا لان غالبية المسلمين في البلدين من اصول مسيحية, شيعة العراق بصورة خاصة, اما هؤلاء البدو والغجر الذين يتذللون امام الاجنبي فدعهم فعصر البترول قارب على الانتهاء وسيعودون كما كانوا يمتطون البعران, وابقى سلملي على استثماراتهم في الغرب . احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لَيسَ كُلِ مَنْ تَكَلَمَ العَرَبِيّةِ عَرَبِيا....ولا كُلَ مَنْ إدعى الوَطَنيةِ وَطَنيا / بولس اسحق
|