ولا يهمك يا استاذ وكما يقول المثل :اذا عرف السبب بطل العجب. فهؤلاء يخشون على مراكزهم المالية والادبية ،لذلك يلجؤون لأرخص السبل من قدح وذم في شخص المختلف معهم بعيدا عن المحاورة الحضارية والهدف هو تنفير الجمهور من هذا المختلف.واذا كان العامة من الناس تنساق وراء حملات تشهيرهم الرخيصة ،الا ان هناك فئة واسعة تعرف حقيقتهم ونفاقهم وتلونهم حسب الظرف والهوى. فطريق التنوير لازاحة مشايخ الدجل من الوصاية على العقول طويل ومحفوف بكل الاشواك والمطبات..والخطوة الاولى قد بدات والزمن لن يعود للوراء. تحياتي وتقديري لجهدك العظيم وصبرك في مواجهة خفافيش الظلام.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أتعرض على الهواء لحملات داعشية بربرية / مصطفى راشد
|