مع اني اوافقك الرأي سيدي الكريم الا ان النظام الحقير هذا استطاع ان يخلق بدائل اسوأ منة و افاق مجهولة كلها تبدوا مظلمة. الثوار الشرفاء اصبحوا قلة بعد القتل و المتاجرة باسم الثورة. و العقلاء من امثال حضرتك لا حول ولا قوة لهم بعد ان صادر الاسلام السياسي سلاح الثورة. لا بد من مهادنة النظام و الخروج من هذه الازمة بحل سياسي ومع الاسف الحل السياسي عند الجرب يعني لا ربحان ولا خسران, ولا يعني ان يربح الطرفان او تربح سوريا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا مفاوضات مع القانل وأسياده - على جدار الثورة السورية - 104 / جريس الهامس
|