انا لا ادافع عن حياتى ولا اتخفى فى نقدى / ولكن لى طريقتى الخاصة فى النقد بدون تجريح لديانه احد لتعلم اننى قدمت لنيابة امن الدولة العليا فى مصر عام 2007 فى كتابى ( الاسلام بين التشدد البدوى والتسامح الزراعى ) وكدت ان احول الى المحاكمة لولا قوة منطقى مع النيابة واستنادى على المراجع الاسلامية انا اعيش فى منطقة معظمها من السلفيين ومعى مسدس مرخص للدفاع عن نفسى ، ومع ثورة 25 يناير وسقوط جهاز الشرطة تعرضت سيارتى للتحطيم مرتين اما الهدف من المقال فهوالرد على ادعائه باننى احد الذين ساروا على الطريق الذى بدأه فكتبت اقول عن الفوارق بيننا تحياتى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من هشام حتاته الى القمص زكريا بطرس / هشام حتاته
|