التي طبقها المحتل في العراق ونصْب نظام المحاصصة المقيت الذي يرفض, شقيقك في الشر, ابراهامي ان يشجبه لانه نظام يعمل لصالح اسرائيل ويشكل وجه العملة الاخر لداعش التي خلقتها الدوائر الغربية لزعزعة استقرار المنطقة عبر ما يسمى -الفوضى الخلاقة-, ولتحقيق مصالحها ومصالح اسرائيل في المنطقة. ان منطقك ومنطق امثالك هو ما يقوي داعش ويسندها ويطيل في عمرها لانه يقمع التشخيص الدقيق والمتعدد الجوانب لاسباب نشوئها. وبدون تشخيص دقيق, ليس هنللك من علاج. فهل كان في العراق قاعدة او داعش قبل احتلاله؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الارهاب وقمع الحريات والشمولية كلها امور ملازمة للعولمة المتوحشة / طلال الربيعي
|