أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صالة الإنتظار / عمر عبد العزيز - أرشيف التعليقات - الانتظار و القطار - سعد فتحي










الانتظار و القطار - سعد فتحي

- الانتظار و القطار
العدد: 65351
سعد فتحي 2009 / 11 / 26 - 18:50
التحكم: الحوار المتمدن

بص بقي يا فنان كدة الموضوع كبييير لاني كتير اقرأ قصائد معرفش اشوف منها شخصية كاتبها - و دة مش حاصل معاك - فا اللي يكتب قصديدة قطار البشر و بعدها صالة الانتظار - هو مهموم و متأثر وله موقف واضح مش ملتبس ولا مرتك . لانك لما تكتب ( نكتشف إن انتظارنا خسايرنا و انتصارنا و انكسارنا
و الصراع على ايه اللي راح و ايه اللي جالنا
كل ده كان تسليه) فا اللي يقول كدة يبقي شايف ان الانتظار و الثبات راح يخلي قساوة القطار تذيد من مرارات الهوائم و الانكسار و يصبح انتظارنا كلة كان هوار
شكر و تقدير لهذا الوعي اللي ممزوج بموهبة مرهفة
بحق امتعتني شكرا يا عمر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صالة الإنتظار / عمر عبد العزيز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة المزبلة . / صباح حزمي الزهيري
- مَن هي القوات الأمنية إشكالية المصطلح في غياب النص / رياض هاني بهار
- الاقتصاد العراقي تحت المجهر / عامر عبد رسن
- هل يكون العدوان على إيران حافزا.. عِوض أن يكون رادعا؟ / سليم يونس الزريعي
- في ذكرى من غير حياتي / محمود يوسف بكير
- البيدوفيليا وحكم الإعدام... تأملات... / أمين بن سعيد


المزيد..... - وزير الدفاع الأمريكي: ترامب هيأ الظروف لإنهاء الحرب الإسرائي ...
- مرشح ليكون أول مسلم يُصبح عمدة نيويورك.. من هو زهران ممداني ...
- موسكو وكييف تستكملان صفقة الأسرى وتترقبان جولة ثالثة من المح ...
- مبابي يتهم باريس سان جيرمان بـ-الاعتداء الأخلاقي- في شكوى جن ...
- هل تناول تفاحة في اليوم مفيد حقّاً لصحتك؟
- منظمة الصحة توصل أولى شحناتها الطبية إلى غزة منذ أربعة أشهر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صالة الإنتظار / عمر عبد العزيز - أرشيف التعليقات - الانتظار و القطار - سعد فتحي