حالف الإمبراطورية الرومانية، وتمثل الثقافية اليونانية الرومانية في أعماله، وتعرض لمعارضة بعض اليهودية. مقره مدينة القدس، اشتهر بالبناء، وبناء هيكل سليمان. يهودا عمخي
ليس مألوفاً لا مثقفاً ولا إنساناً، تألفُ وجومهُ الوحوشُ، لا لبـاقة ولا ليـاقة، لهُ ذقن!
ناهدٌ تختالُ بصدرها بلا نهدين، عجفاءٌ..، هيكلُ عظامها بقايا ما يعيف آكلُ النطيحة..، بلا حُسْن!
ينهدُ فينا للصدارةِ (صلاحُ الدّين) للدُّنْيَا ، لا صلاحَ يَعمر صدور تابعيهِ ما خلا اكتنازها، ولا الدّين!.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفلسطيني والاحتلال في رواية -أحلام بالحرية- عائشة عودة / رائد الحواري
|