الأَخ رافد رامز ..لقد قرأت بالفعل كتاب الشخصية المحمدية ، أَما بالنسبة للمصادر فما قُلتَه صحيح : إِحدى مصادر القرآن هي الشعر الجاهلي ، ولكن المشكلة إِنَّ الشعر الجاهلي لا يُمكِن إِثباته كما يقول الأُستاذ طه حسين ، فالمصدر الذي ينقل الشعر الجاهلي لنا هم الكُتّاب الإسلاميين ! بمعنى ربما تكون الكثرة الكثيرة من الشعر الجاهلي مفتعلة أَساساً من قبل هؤلاء لإثبات قضايا معينة في القرآن ، ولكن مثلاً المصادر الغنوصية والمسيحية واليهودية والأَبيونية الخ الخ مصادرها الأَصلية موجودة وعملية التواطوء فيها مع الإسلام مفقودة وهكذا..تحياتي عزيزي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ورطة القرآن في الإقتباسات الغنوصية / بارباروسا آكيم
|