أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رد على مقال - الإسلام بين خصوصية الرسالة والغزو باسمه! / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - ليس بأمانيك عماد ضو - عبد الحكيم عثمان










ليس بأمانيك عماد ضو - عبد الحكيم عثمان

- ليس بأمانيك عماد ضو
العدد: 647475
عبد الحكيم عثمان 2015 / 10 / 18 - 11:00
التحكم: الحوار المتمدن

هي مو بكيفك ولابخاطرك الاسلام دين عالمي غصبا عن خشمك اعتنقه الكردي والتركي والقوقازي والصيني البنغالى والافغاني والسنغالي والاسيوي والاوروبي والافريقي والامريكي الجنوبي والشمالي
ولاتفيد جعجعتك ولابعبعتك ولاهمهمتك ولاصراخك ولاصمتك ولاساحة سامي لبييب ولامساحة سامي الذيب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقال - الإسلام بين خصوصية الرسالة والغزو باسمه! / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التصحر الفكري والأدبي العالمي ونهاية التاريخ!! / سليم نصر الرقعي
- أي مستقبل ينتظر السويد؟؟؟ / عبدالله عطية شناوة
- التحديات الداخلية التي تواجه حزب الله في لبنان ، محمد عبد ال ... / محمد عبد الكريم يوسف
- طوفان الأقصى 418 – لماذا يجب على إسرائيل أن توافق على وقف إط ... / زياد الزبيدي
- إحياء ذكرى الفقيد الدكتور لطفي حاتم / محمد الكحط
- صراع الآراء في المغرب: الإسلاميون والعلمانيون على وقع عدوان ... / كرم الدين حسين


المزيد..... - أول قرار من الاتحاد الآسيوي بعد جدل تحكيمي رافق مباراة الهلا ...
- متأثرا بجراح تعرض لها في -عاصفة الحزم-.. وزارة الدفاع الإمار ...
- كاميرا CNN على الحدود بين إسرائيل ولبنان.. وسكان -شتولا- بحا ...
- أنباء عن طرح شهادات ادخار جديدة بفائدة 35% من بنك مصر والبنك ...
- “حكومة العراق تُعلن” الموافقة على قرار استقطاع 1% من رواتب ا ...
- المدعي العام لدى المحكمة الجنائية الدولية يطلب إصدار مذكرة ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رد على مقال - الإسلام بين خصوصية الرسالة والغزو باسمه! / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - ليس بأمانيك عماد ضو - عبد الحكيم عثمان