تحياتي للسيد حسقيل ربما انت من المحظوظين لأنك لم تواكب قيادة الحزب في تسعينات القرن المنصرم وقيادة الحزب بعد الاحتلال الامريكي للعراق قيادي في الحزب الشيوعي الكردستاني يحمل في سيارته سجادة للصلاة بحجة مواكبة المد الاسلامي في الاقليم وقادة من الحزب يشاركون في مواكب حسينية ويقطعون عشرات الكيلومترات مشياً على الأقدام أيضاً لمواكبة المد الاسلامي الشيعي في الوسط والجنوب أكبر مشكلة وتحدي يواجه الشيوعي اليوم هي تحرير العقول من الخرافات لأن هذه الخرافات تقود أحزاباً بكاملها ناهيك عن الافراد للوقوع في أسرها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة مؤلمة لا مفر لي منها / حسقيل قوجمان
|