اضيف مع بعض الاخوة، لان السلوك المسيحي هو هادئ مسالم محب، لاتوجد شعوب او جماعات تلفت النظر وتُحدِث احداثاً تستقطب الاعلام وتدخل ضمن تفاصيل الحياة، لذلك لايطفوا ولا يلفت نظرك. اما السلوك المحمدي فهو ظاهر وطاغٍ وله احداث واضحة ويصل الى تعاملات حكومات وله تأثير واضح على مجريات تفاصيل الحياة اليومية وهناك شعوب او جماعات كبيرة جدا تسلك هذا السلوك. فمن المؤكد ان هذا السلوك سيجذب نظر الكثيرين ويبدأون في دراسته وتحليله محاولة للوصول الى جذوره ومنطلقاته.
تحية احترام ومحبة لشخصكم وللدكتور النجار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعليق السيد نادر قريط على مقالة الدكتور كامل النجار(اله السماء مهندس فاشل) / شامل عبد العزيز
|