الدين قراءة وتختلف القراءات بحسب الثقافة الزمان المكان الغرض للاسف اليوم قراءة دين أتباع بن عبد وهاب تتوافق وقراءة ما وصل إلينا من تاريخ عن الدين في زمن قراءة بن آمنة له لن تتغير مجتمعاتنا علي الإطلاق إلا بتغيير منظومة من يقوم بالقراءة من يقوم بالقراءة اليوم يستقوي علي البشر بقوة الدستور عندما تصبح القراءة حق للجميع سيتغير المسلم وبدلا من تبعيته قراءة محمد (سيان النجدي أو القرشي) سيتغير العالم الإسلامي وتصبح كتب الإسلام مجرد تعويذة يتبارك بحملها المسلم ويتعافي عقله فلا يصدق ما تسرده الشيوخ من تخاريف كانت يوما ما قراءة في دين إسمه الإسلام تحياتي أخي الكريم وتحية لزوار صالونك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تفكيك مقولة: الإسلام منهاج حياة ! / صلاح يوسف
|