شكرا لك صديقي محمد البدري على المرور وإثراء الموضوع. فعلا كما قلتَ (مشكلتنا إذن ليست مع هؤلاء فقط انما مع المثقفين الذين يعلمون الحقيقة ويوافقون علي لفظ مدنية مقابل التغاضي عن العلمانية.). النخبة السياسية والفكرية في بلداننا لم تكن أبدا في مستوى الأحداث ولا كانت في الموعد مع التاريخ. لهذا نجد أنفسنا اليوم نعود إلى القيام بمهمة تجاوزتها الشعوب المتطورة منذ قرون، ألا وهي مهمة التنوير وضرورة إحداث القطيعة مع عقليات وموروثات الماضي والتحرر من قصورنا الأبدي. خالص مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حتى القرضاوي يريدها دولة ديمقراطية مدنية 1 / عبد القادر أنيس
|