يفسرها المنتخب كما يلي: ومن يكتب عليه الضلال يكن صدرُه ضيقاً شديد الضيق، كأنه من الضيق كمن يصعد إلى مكان مرتفع بعيد الارتفاع كالسماء، فتتصاعد أنفاسه ولا يستطيع شيئاً
بينما يرى النحاس: أنّ الكافر من ضيق صدره، كأنه يريد أنْ يصْعَد إلى السماء، وهو لا يقدر على ذلك
افهم رغبتك في تفسير القرآن تفسير علمي وترى ان المنتخب، وهو تفسير الأزهر، يتجه اتجاهك بينما التفسير القديم فلم يفهمها بهذا الشكل
وحتى ان اخذنا تفسير الأزهر، ليس هناك أي شيء غريب. معروف ان من يصعد إلى اماكن عالية يحس بضيق النفس إسال أي جاهل امي في سويسرا سيخبرك بذلك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المصادر الزردشتية والصابئية والمانوية للقرآن / سامي الذيب
|