تحية كريمة لك وللسيد الكاتب، يا سيدي لم يكن لنا يوما شغل بالإسلام يوم كنّا متعايشين سويا في بلداننا، لكن يوم اغتصبت نساءنا وسلبت كرامتنا واموالنا وهجرنا وتركنا خلفنا كل شيء، فمن حقنا ان نقول للمسلم ان دينه شرير ونبيه قاطع طريق، لم نعترض يوما على الايزيديين لأنهم يقدسون ملك طاووس ولا على الهندوس الذين يقدسون البقرة، فهولاء لم يحملو يوما سيفهم ليقتلوننا، اننا بتعريتنا للإسلام فإننا نخلص المسلم من شر دينه، مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مُحَمَّد رَسُولَ الإسِلامْ .. لَمْ يَجْمَعْ وَيَكتِبْ القُرآنْ...لِمَاذا؟؟ / بولس اسحق
|