بنى المذهب الشيعي نفسة على سرقة الاتباع من خلال نظرية الغائب المنتظر الذي سوف يخرج يوما .. وكان فقهاء هذا المذهب لايتورعون على على الضحك وسرقة البسطاء من ةخلال بيع الخرق الخضراء كحروز وتمائم فس سابق عهدهم وبقيت اعين كبار الفقهاء منصبة على نفط العراق وكيفية الوصول الية في العهد الحديث ..... وهاهم لصوص الشيعة اليوم كيف سرقوا ودمروا بلدا غنيا كانت ميزانيتة تصل الى 200 مليار دولار اي انها اكثر ب200 مرة من ميزانية الاردن ولبنان ... فاذا كان هناك مذهب بنى نفسة على السرقة والدجل والشعوذة وتجهيل الاخرين وسرقتهم فان هذا هو المذهب الشيعي الاثني عشري كما هو في العراق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الولاية بين الفقيه و السفيه / عبد الحسين سلمان
|