هل تعلم أنه بعد لن رايت صورة الطفل الذي وجد على الشوطئ التركية شعرت بالندم لأني دخلت الإنترنت و كم كنت أحتجب و أمنع الأطفال من مشاهدة الهم العربي و متابعتي لهم للإصرار على مشاهدة الكرتون لا مشاهد الجرائم و مشاهد النواح.. لأن النحيب لا شئ فيه
و لكني شخصيا راودني كابوس بعد أن شاهدت جرائم داعش على الشاشة ذهبت إلى النوم بعدئذ و شاهدتها في منامي فخفت..
فكرت بعد أن شاهدت كمية الأحزان التي يتناقلونها في منطقتنا العربية جيلا بعد جيل و أرجو أن تسامحوني من منحى بعيد و ليس هروبا من الواقع؟
لمن تُخلّف النساء العرب؟
ان كان ذلك لائقا و هو أمر يعنيك سوف أرسل إليك المقالة ان توفر لي بريدك الالكتروني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغرب مش أهبل الغرب يعرف ما يريد / محمد حسين يونس
|