شكراً لك على المرور والتعقيب. ولا سمح العقل باندهاش سيادتكم. من يعش في شرقنا المنكوب يرى الكثير من مدهشات الحياة الهامشية التي تقودها شعوبنا. في الحقيقة لا إبراهيم ولا إسماعيل كان شخصيةً حقيقية. كلاهما رمز أسطوري عبري سرقه محمد وشيوخ الدين. أما الكعبة فقد كانت كنيسة بها صور عيسى ومريم وإبراهيم وغيره وقد محا محمد كل الصور إلا صورة عيسى ومريم. ومحمد نفسه تزوج زواجاً مسيحياً على يد القس ورقة ولذلك لم يستطع طلاق خديجة ولا الزواج عليها في حياتها. وبع موتها عوّض ما فاته من نكاح تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن يناطح التاريخ 2 / كامل النجار
|