هذه الشوربة المؤلفة من فساد الحكم مع نفاق رجال الدين موجودة منذ ابن تيمية وحتى قبله الى اليوم والمتضررون هم الناس البسطاء الحكام يبلعون البلد بحجة (التهديد الخارجي والمؤامرات التي يحيكها الأعداء المتربصون في الخارج) ورجال الدين يخدرون الناس بأفيونهم النتيجة شلل كامل لكل مشاريع التنمية، إنعدام الأمل بحياة كريمة، إنسداد الأفق أمام ملايين الشباب العربي هذه هي حالنا يا صديقي أبو هزاع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ابن تيمية وهموم أمة الغزاة وهدر الدماء بقرار / محمد أبو هزاع هواش
|