أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الموت اوطلب اللجوء عبر طريق الموت ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى كنعان شماس - مكارم ابراهيم










الى كنعان شماس - مكارم ابراهيم

- الى كنعان شماس
العدد: 635624
مكارم ابراهيم 2015 / 8 / 3 - 21:02
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة اخي الكريم وشكرا لمرورك والمداخلة
للاسف الحلول الانسانية لانقاذ اللاجئين الهاربين هي ايقاف الحروب وايقاف الحروب يعني وقف تصنيع الاسلحة وهذا مستحيل ونحن نعيش عصر الراسماليةلا يشبعون من تكديس راس المال حتى لو دمر العالم صناعة السلاح هي حجر الاساس في العصر الحالي ولابد من خلق حروب وهذا يتطلب شرط بسيط ان تجد شعوب متخلفة وفقيرة يمكن ان تبيع ضمائرها باسعار رخيصة وهذ متوفر في الشعوب الاسلامية

تقبل مني خالص المحبة والتقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الموت اوطلب اللجوء عبر طريق الموت ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طفل يتطفل علي .. / عبد العاطي جميل
- نهر الذكريات الأصفر، المتدفّق في رواية أمير ناصر / محمود يعقوب
- حينما يكون النفي اثباتا / مدحت قلادة
- (بغداد الأخيرة عالمياً في مؤشر الرعاية الصحية) / صوت الانتفاضة
- -الفيدرالية” في نظر خريجي معهد الوحدة الأبدية، شر مستطير(4)- ... / ماهر حسن
- قصص الحرب. المتاهة . القسم السابع / طالب كاظم محمد


المزيد..... - الدوري الإنجليزي.. لقطة بين هالاند ومدافع أرسنال تثير جدلاً ...
- دعوة للكتابة في العدد الثالث والعشرين من مجلة طيبة حول النسا ...
- مصر تحظر الهواتف غير المطابقة للمواصفات.. ومسؤول: -مُقلدة وت ...
- تمييز الحسابات الساخرة بملصقات جديدة على تويتر 
- تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك على القمر الصناعي بجودة عالية
- غارات أمريكية في الصومال.. ترامب يعلن استهداف أحد كبار تنظيم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الموت اوطلب اللجوء عبر طريق الموت ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى كنعان شماس - مكارم ابراهيم