أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حُكمَ النَحرِ في الاسلام..لا فَرقَ بَينَ الخَروفِ والإنسان / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - داعش صادقة - nasha










داعش صادقة - nasha

- داعش صادقة
العدد: 635257
nasha 2015 / 8 / 2 - 03:23
التحكم: الحوار المتمدن

هل تعلم يا استاذ بولس ان داعش بالرغم من جرائمها اصدق وأشرف من جميع المعتدلين المسلمين؟
وهل تعلم ان الذي يطيل عمر الحرب ويؤدي الى انتشار داعش هو غباء المعتدلين ؟
المعتدلين هم سبب الضبابية في الموقف فهم يغطون عاطفياً على جرائم داعش بدون وعي ولا يعطون الفرصة للغير للقضاء على هذا الاجرام.
المعتدلين كالعائلة التي احد افرادها مجرم خطير، تأويه وتحافظ عليه بحكم العاطفة وتعرف حقاً ذلك وتتمنى ان لا يكون مجرماً بالرغم من انه مجرم وتمنع تسليمه للعدالة لينال قصاصه العادل.
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حُكمَ النَحرِ في الاسلام..لا فَرقَ بَينَ الخَروفِ والإنسان / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أورَاقُ الرّومي المَنسِيّة / ادريس الواغيش
- لهيب الشرق / محمد عبيد حمادي
- المعرفة النووية في العالم : بين الاستخدام السلمي والدمار الع ... / حمدي حسين
- كتاب: حركات العامة الدمشقية (3) / خليل الشيخة
- تل أبيب 🇮🇱 تحت النار 🔥 🚀  ... / مروان صباح
- قصيدة غزلية بعنوان وعود العاشقين / عمر غصاب راشد


المزيد..... - بولتون لـCNN: النظام الإيراني في ورطة ولا أساس للأمن بوجوده. ...
- -ضربة الشمس- قد تكون قاتلة.. كيف تحمي نفسك ومن حولك منها؟
- الأحداث تتسارع والضربات في تزايد.. هل تنذر المؤشرات بنهاية و ...
- حفل زفاف طفلة في ديزني لاند باريس يثير استنكاراً واسعاً وتدخ ...
- تلزم الفحص فورا.. 5 علامات لا تتجاهلها لسرطان الغدة الدرقية ...
- بالاعتماد على استخبارات مفتوحة المصدر.. تقرير يُرجح أن إسرائ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حُكمَ النَحرِ في الاسلام..لا فَرقَ بَينَ الخَروفِ والإنسان / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - داعش صادقة - nasha