هل تعلم يا استاذ بولس ان داعش بالرغم من جرائمها اصدق وأشرف من جميع المعتدلين المسلمين؟ وهل تعلم ان الذي يطيل عمر الحرب ويؤدي الى انتشار داعش هو غباء المعتدلين ؟ المعتدلين هم سبب الضبابية في الموقف فهم يغطون عاطفياً على جرائم داعش بدون وعي ولا يعطون الفرصة للغير للقضاء على هذا الاجرام. المعتدلين كالعائلة التي احد افرادها مجرم خطير، تأويه وتحافظ عليه بحكم العاطفة وتعرف حقاً ذلك وتتمنى ان لا يكون مجرماً بالرغم من انه مجرم وتمنع تسليمه للعدالة لينال قصاصه العادل. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حُكمَ النَحرِ في الاسلام..لا فَرقَ بَينَ الخَروفِ والإنسان / بولس اسحق
|