أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عبد الله اغونان - مكارم ابراهيم










الى عبد الله اغونان - مكارم ابراهيم

- الى عبد الله اغونان
العدد: 634806
مكارم ابراهيم 2015 / 7 / 30 - 06:23
التحكم: الحوار المتمدن

تقول حضرتك التالي - أنسيت؟ نحن حررنا فرنسا لقاء الاستقلال وبنيناها-
اعلم جيدا انكم تعتبرون فرنسا لكم ملككم ومن حقكم تدميرها كما تشاؤون تقتلون الرسامين الفرنسيين الذي يسخرون من نبيكم وتعتدون على الفتيات الفرنسيات لانهن ياخذن حمام شمسي بالبكيني تخططون لبناء دولة الخلافة الاسلامية في باريس اعلم هذا دون ان تخبرني بقصصك الرائعة ااشعر بمغص عندما اقرا تعليقاتك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - 3. من الفعل الشعبي إلى السلطة الموازية / عماد حسب الرسول الطيب
- لقاء وفدان من الحزب الشيوعى العراقى والشيوعى العمالى العراقى ... / على عجيل منهل
- كلمات مقدسة / رحمة يوسف يونس
- مقامة ابن باديس والتنوير: الأذهان أولاً , ثم الأوطان . / صباح حزمي الزهيري
- أدونيس أسرف في الشكل حتى أضاع حرارة المودة بينه وبين المتلقي / هاشم معتوق
- رواية -أشياء تتداعى- نشنوا أتشيبي ترجمة سمير عزت نصار / رائد الحواري


المزيد..... - -حماس- تُعلن تسليم جثتي رهينتين الخميس.. وبيان مشترك للجيش ا ...
- غوغل وأمازون متهمتان بالتواطؤ مع إسرائيل بـ1.2مليار دولار
- أفرجوا عن حمدي الزعيم .. خمس سنوات حبس احتياطي بمخالفة القان ...
- البرازيل- أكثر من مئة قتيل في أعنف حملة أمنية ضد المخدرات بت ...
- انتخابات هولندا..توقعات بتقدم الديمقراطيين وانتكاسة لحزب فيل ...
- الكشرى في اليونسكو.. 8 فوائد لا تتوقعها للأكلة الشعبية الأول ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عبد الله اغونان - مكارم ابراهيم