قاسم الحبيب الطيب،
هل أقول أهلا ً بك؟ بل أقول اشتقت إليك و هاءنذا أعود بهذا المقال حين أحسست ان هناك ما يجب أن يُقال فقلتُه!
صديقي الحبيب، رددت ُ عليك َ في تعليق ٍ على مقالي السابق لهذا، و لم أستلم غير سؤالك َ ذاك فهل فاتني شئ؟ أتمنى ألا يكون قد حصل لكنك دوما ً في القلب و أتابع مقالاتك باستمرار.
لا نعيش ُ في جنة ٍ ننتقي منها خيارات ٍ شتى، و لا في نار ٍ تحرقنا دوما ً بدون توقف، و تقتضي منا الحكمة ُ و الظروف أن نظهر َ و نختفي و نقول َ و نصمت، لكن دون َ أن نقول َ ما لا نرضى.
كم يسعدني حضورك َ الطيب العذب!
و الآن ما رأيك َ في محتوى المقال؟ يهمني فكرك الناقد.
أهلا ً بك دائما ً!!!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في الوجود – 4 – بين وعي المادة و هدفها. / نضال الربضي
|