3- ((فأنت لم تتخلصي من أثر تجربتك)) ترى ماذا تفيد الفاء هنا!؟ أتفيد حقاً تقوية ملاحظة السيد عبد الحكيم وتأييدها؟ فإذا كانت كذلك، رجونا أبا القاسم أن يثبت أن ملاحظة السيد عبد الحكيم في موقعها الصحيح من هذا السياق، ولكن ببيان وتبيين لا بسيميائية أو بنيوية أو تأويل ماكر. وإني لأقترح أن تكون الفاء زائدة للتزيين، فأمنح نفسي عندئذ حق سؤاله: أيعيب الكاتبة أن تمتح من تجربتها ذات التأثير؟
أديبتنا الجميلة، بأي لسان أشكرك على ثقتك بأحكامي وآرائي!؟ ليتك ترسلين إلي الرواية، لن أكون معها إلا صارماً، أعدك!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خربشة على أسوار ذاكرة مهدرة / رويدة سالم
|