لم أقرأ المقال السابق، لكن من خلال الخلاصة التي يقدمها هذا المقال يبدو الطرح عملي وواقعي أكثر وهو حل يوفر الكثير من الجهد المادي والإقتصادي لتوفيره في ما هو صالح للشعب بشكل عام اعتقد أن الطرح هذا سبق أن أثير في إحدى المؤتمرات العربية في السبعينات ولم ينل حينها استحسانا لهيمنة الفكر القومي، في الوقت الذي كان الجانب الإسرائيلي يبدي قبولا ضمنيا أما الذين يرون تعقد المشكلة استنادا إلى خلفيات التطاحن الديني وهو صحيح ويعقد المشكلة، لكن وجود دولة مدنية قوية تستطيع فرض هيمنتها على الجميع وزجر الإرهابيين قانونيا سواء من هذا الطرف أوذاك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شكرٌ وتقدير للحوار المتمدن وكتّابه وقرائه ! / عبدالله أبو شرخ
|