تدخلك هذا قيمي جدا وأضاف بعض من لب ما كنت أرمي إليه، إن المشكلة أساسا هي التمييز بين اللينينية التي مارسها لينين واللينينية ما بعد لينين والتي هي إعادة نفس الصيغ اللينينة التي هو مارسها في ظروف وتاريخ مختلف للظروف والتاريخ الراهنين، إن لينين خلق تكتل ونجح في ثورته لكن الأحزاب التي وفت لنهجه لم تستطع أن تخلق ذلك التكتل وهذا هو البعد الذي أرمي إليه والذي معناه أن هناك خلل في بنية هذه الأحزاب التي نجحت نجاحا باهرا في تشتيت الصف التقدمي لا تكتله تحياتي العزيز علاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللينينية هي الثورية (نقد ذاتي حول مقالاتي السابقة حول اليسار الجديد) / عذري مازغ
|