أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا..هدية العيد / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - حزر فزر - صباح ابراهيم










حزر فزر - صباح ابراهيم

- حزر فزر
العدد: 631806
صباح ابراهيم 2015 / 7 / 15 - 18:36
التحكم: الحوار المتمدن

هل قرأت ما كتب على راية داعش السوداء مثل وجوههم التي من المفروض ان تقرأ من فوق الى تحت وليس العكس كما هي لغة العربان . او من اليمين الى اليسار .
لقد كتبوا ( الله رسول محمد )

لأن الله يشتغل عند محمد ، فان طلب الصحابة من محمد ان يروي لهم قصص ، ارسل الله له باحسن القصص ، ( ( نحن نقص عليك أحسن القصص )
وان طلبوا منه حديثا ، لبى الله طلبات المستمعين وارسل لنبيه اية ( ( الله انزل احسن الحديث كتابا متشابها ) .
وان احتاج محمد الى صلوات ، صلى الله عليه وسلم ، وليس الله فقط وانما ملائكته ايضا يصلون على النبي . فمن هو الاله الاكبر يا بولس اسحق ؟
حزر فزر .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا..هدية العيد / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليونسكو يطالب بالتصدي لتحديات يواجهها المعلمون / علي ابوحبله
- امريكا تدافع عن اسرائيل / صفاء علي حميد
- ايران تضحي بحميرها / صفاء علي حميد
- ٦ أكتوبر بين الحقيقه والخيال / جاك عطالله
- مد لي يدك / خالد خليا
- لحن البرق والسحاب / سالم االياس مدالو


المزيد..... - تصرف -غير متوقع-.. هذا ما فعله بالمر خلال مشاجرة بين لاعبي ت ...
- الديوان الملكي: الملك سلمان يجري فحوصات طبية جراء التهاب في ...
- مشاهد حصرية لـRT تظهر غارة إسرائيلية على منطقة الحدث في الضا ...
- باكستان.. انفجار ضخم قرب مطار كراتشي (فيديو)
- الجزائر تدعو لوضع حد لانتهاكات إسرائيل
- مدير حملة قيس سعيد: حصول الرئيس التونسي على هذه النتيجة كان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا..هدية العيد / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - حزر فزر - صباح ابراهيم