أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اغتيال النائب العام واغتيال حقوق الاقباط : لا استقرار الا بتدويل القضية القبطية / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - سيد كامل: الأقباط مواطنون وليسوا جالية - سلام عادل










سيد كامل: الأقباط مواطنون وليسوا جالية - سلام عادل

- سيد كامل: الأقباط مواطنون وليسوا جالية
العدد: 629384
سلام عادل 2015 / 6 / 30 - 05:50
التحكم: الحوار المتمدن

حاولت سيد كامل كامل ان تكون إيجابيا مع لأقباط، ولكنك سقطت في وصفك للأقباط بأنهم جالية. لا افهم معنى هذه الكلمة ولا يمكنني ان اقبل بأنها كتبت سهوا، لذلك أطالبك بتصحيحها وبالتوقف عن الاساءة الى أهل مصر الأصليين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اغتيال النائب العام واغتيال حقوق الاقباط : لا استقرار الا بتدويل القضية القبطية / جاك عطالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - البرغوث والكلاب / عبد الناصر عليوي العبيدي
- وعي طبقي في جسد طفلة / عماد حسب الرسول الطيب
- الكعب العالي / خديجة آيت عمي
- هل تتخلى إيران عن اذرعها في العراق ضمن صفقة مع أمريكا؟ / رحيم حمادي غضبان
- بمناسبة ذكرى مرور مائة وخمسة أعوام على ثورة العشرين الباسلة ... / فلاح أمين الرهيمي
- أيمن عودة في مرمى الاغتيال السياسي / ناضل حسنين


المزيد..... - 71 قتيلا في هجوم إسرائيل على سجن إيفين الإيراني حيث يقبع موا ...
- سجلي الآن..خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت بالجز ...
- مهاجراني.. استشهاد 72 امرأة وطفل جراء العدوان الصهيوني على ا ...
- ترامب يدعو مجدداً لوقف محاكمة نتنياهو ويهدّد بقطع المساعدات ...
- في ظل الخروقات الأمنية.. هل يُمكن لإيران تصنيع قنبلة نووية ف ...
- حاخام يهودي دراغ.. صوت يرتفع دفاعا عن الإنسانية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اغتيال النائب العام واغتيال حقوق الاقباط : لا استقرار الا بتدويل القضية القبطية / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - سيد كامل: الأقباط مواطنون وليسوا جالية - سلام عادل