شكراً لكماتُكِ الطيبة ، وشكراً لكل مداخله تُظيفينها مهما كان توجهها في الدعم سواء تدعم أيماني أنا أو تدعم إلحاد صديقي ، إن موضوع المؤلّفة قلوبهم يستوجب أن نقف عنده (نحن مسلمي اليوم)وقفةً طويلة جادة لنتعرف على حقيقة مَن نقدّسهم اليوم و نختلف بسببهم مع أبناء جلدتنا من المسلمين ممن لهم رأياً مختلفاً بهم يستندون فيه على تراث أمتنا الإسلامية المُدَوَّن في كتب قاربت قدسية القرآن لدى المسلم ، سأكون ممتناً سيدتي لكل ما يجود بهِ قلمكِ الهادف ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عَتَبي عليكَ صديقيَ المُلحِد ج 2 / سالم الدليمي
|