أود أن أضيف تعليق أخير إذا بيوم سمعنا أن حوزة النجف و قم و الأزهر بمصر و ملالي طالبان و السودان و السعودية، بدأوا بالسماح لمدارس الفن و ليس أكاديميات، بالتأسيس و العمل،، حينها سنغير قناعاتها و نعتبر أن الإسلام بدأ يتصالح مع الفن! أما اليوم الذي يكتب فيه مراجع النجف و الأزهر و الرياض حول الفن و الموسيقى و الرقص باعتبارهم غذاء و معارف للروح الإنسانية، فهو يوم أعتقد لن يأتي! لكن لنا أن نحلم كما قال ناظم حكمت! ليس هناك بكل العالم من هو أكثر عداء للفن من الإسلاميين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هدم التماثيل في اليهودية والمسيحية والإسلام / سامي الذيب
|