لماذا القران فقط فيه كل هذه الاختلافات والتفاسير والقراءات، لغة ومحتوى؟ لماذا لم يجد العرب أية اخطاء او التباسات في المعلقات او خطب القس بن ساعدة مثلا؟ لماذا لم ينقسم الإنكليز وعلى مدى قرون في تعليل اخطاء او معاني في اعمال شكسبير او ديكنز؟ اللغة صناعة بشرية ومن المفروض في اي موءلف ان يكون كاملا وليس في ذلك اي اعجاز.اذا شكسبير نبي فأعماله ليس فيها اخطاء ، وكذا أمريء القيس. كل المؤلفات تراجع لغويا ومادة قبل الطبع، ولكن يبدو ان المسكين اله الاسلام لم يكن لديه مصححين ومدققين.اصحوا ياناس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وقعت الفأس في الرأس: الأزهر وعيوب القرآن / سامي الذيب
|