في الحقيقة أخي سمير، هنا نجد أنفسنا أمام جذور الفكر الذكوري الذي أنتج الدين، و الذي أراد للمرأة أن تكون مجرد...إمرأة، خلقت من ضلع الرجل الأيسر، بينما الحقيقة هي أن الرجل هو الذي يخلق من المرأة. كما أن الفكر الذكوري يريد أن يُلبس الخطيئة للمرأة ليلقيَ على عاتقها شرور هذا الوجود. الجنة لم يكن فيها عنب بعد، حتى يعصره الرب خمراً. و لم يكن فيها نحل حتى ينتج عسلاً و لا حوريات لأن الغريزة الجنسية كانت مفقودة.
تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما لَخبَط الله قصة خلق آدم / عاد بن ثمود
|