الأستاذ عادل.... قلت جزءًا مما لدي، ولو رجعت بي الأيام لاخترت الطريق التي سلكتها من دراسة وعمل في الخارج. الوضع كله محبط ويتلخص في مثل عربي خليج مفاده: من قلة الخيل شدوا على الكلاب السروج، وهو المثل الذي كنت اسمعه من الصديق العزيز الراحل أبي علي، عبد الوهاب البياتي في أمسياتنا الطويلة في مدريد. بالنسبة لذلك الزميلين فقد أصبحا في ذمة الله، والخوض في هذه الأمور لا يفيد قط، فرحمة الله على الجميع. ما أردته هو سرد ذكريات قد لا يعرفها كثيرون ولا يتذكرها جزء كبير من الزملاء. حاولت استرجاع ماضٍ لن يعود، وفي وسطه حجازي محمد شريف ذلك الشاب الواعد في أي شئ حتى لو كانت الأعمال اليدوية. شفاه الله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذكريات الشباب مع الشيخ أبي اسحق الحويني / خالد سالم
|