لم تتمكن من تجاوز ما رسمه لك سيدك الصحراوى من خطوط الكره والبغض للاخر ، فسيدك صاحب الكتاب المنزل والمحفوظ كان كارها لكل شئ خلا النكاح والقتل والسرقات والشرب من دماء الاخرين وانت سائر على ذات النهج لكى يظمن لك الحوريات الاثنتان والسبعون .. اما انا فاقول لك ان كرههك للمسيحية واليهودية لايضمان لك وما تركه لك سيدك من موروث الاحقاد الصحراوية لايفيدناك فى ضمان جنتك الموعدة كذبا المسيحية تعبد شخص المسيح الحى ابد الدهور المتنبآ بالانبياء الدجالين اما انت فاترك لك ان تملآ الفراغ الاتى
تحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الولاء والبراء وحقوق الإنسان عند يسوع ! / عبدالله مطلق القحطاني
|