دعوتك خونا صالح تصب في عمق العقلانية التي يحاربها الإسلام والحكام المتأسلمين وأئمة النصب والاحتيال. يعملون المستحيل لتجنّب الأسئلة المحرجة ولجم كل مفكر حر يبغى التحرّر من عبودية الإسلام وتنشّق الهواء العطر. لا خلاص من هذا السرطان المستشري في دماء البررة المغسولة عقولهم إلا باستئصال الفيروس والقضاء عليه. الطريق طويل ولكن البزور الطيّبة التي تزرعها أنت وأمثالك من التنويريين ستأتي بثمار لربما سيجنيها جيل أو أثنان بعدنا. مع التحية والتقدير لمقالاتك الرائعة.ة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعد موجة العودة للدين لنجرب الابتعاد عنه . / صالح حمّاية
|