أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (8) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - الى التعليق 61 - جاسم محمد كاظم










الى التعليق 61 - جاسم محمد كاظم

- الى التعليق 61
العدد: 614378
جاسم محمد كاظم 2015 / 4 / 5 - 17:53
التحكم: الحوار المتمدن

الاشعار العربية وردت بصيغ متعددة وحين نقراء بعض الدواوين عند بعض الشراح نجد اختلاف كامل في بعض الكلمات والابيات وخاصة ديوان المتنبي فكيف الحال بابيات ابن ابي سلمى التي يقول بعض كتاب التاريخ ان حمادا الراوية هو من تقولها عنهم ... ونقلت من بعدة بروايات متعددة الف تحية بلشفية اما بخصوص العربية فانت لست من اهلها بل من ابناء عمومتها.... ولو كنت تعرف بالعربية ولهجاتها فماذا يعني هذا بالعراقي

افزع لبن العم تحتاج ايامة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (8) / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الظلّ الأخير / محمد بسام العمري
- الماضي بوابة للتأمل… والمستقبل أفق للخلق / أكرم شلغين
- المثقف الكردي والسياسي ثنائية الكلمة والسلطة / إبراهيم اليوسف
- على أمل اتفاق سلام وشيك في غزة/ اتفاق 21 نقطة لإنهاء الحرب / أحمد سليمان
- الشاعر آرثر رامبو “نجمة شاردة في التاريخ الأدبي” (2/1) / أحمد رباص
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (267) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - ترحيب وزراء خارجية 8 دول عربية وإسلامية بإعلان خطة ترامب
- هذه الأطعمة قد تسبب الشعور بالنعاس الشديد
- مبعوث ترامب -متفائل جدا- بشأن التوصل إلى -اتفاق سلام نهائي- ...
- نصيحة واحدة تساعد فى الحفاظ على الصحة بعد سن الأربعين
- أبرز ردود الفعل الدولية على خطة ترامب لإنهاء الحرب بغزة
- تهافت التفسير الثقافي لتخلّف الأمة العربية والإسلامية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (8) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - الى التعليق 61 - جاسم محمد كاظم