فالتغير بالنسبة لهؤلاء ما هو إلا كلمة تقال ينافق بها الناس إذا إنفضوا من حولة أما الظلام الدامش داخل النفوس لم ولن يتغير فتلك هى أخلاقياته وحقيقتة التى نشأ عليها وحلم بها فهو يعيش فى حلم الجنة والحور العين ويرى أة الجنة للرجال وللرجل حق اختيار الزوجة فى الجنة او لا والنساء هم اتباع الدجال ووقود النار وقد خلقوا من اجل افراغ شهواتة وافرازاتة فلا عجب من هؤلاء فيما يقولون او يفعلون فهؤلاء هم بلاء الدنيا الذى ابتلينا به فهولاء نزعت منهم نعمة العقل والانسانية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيتها المرأةُ الملعونة، أين عضلاتُ فخذيك؟ / فاطمة ناعوت
|