شكرا عى هذه القصة الضريفة,وان كنت لا ارى اي فرق بين ان يبيع الحارس الثلج او السبح او كبة الحامض شلغم. المشكلة ان حمار ابو وضاح كان مهيوب الجانب فعندما يسير في طرقات القرية كان الناس يتزاحمون لتحيته , بينما حمير اليوم لا احد يهابهم, فلو نهق حمار ابو وضاح لهرب سكان القرية مع حميرهم الى الغابة. اما حمير اليوم فلا زالوا ينهقون منذ ثلاث سنوات ولم يستطيعوا اعادة احدى (محلات) القرية الذين تمردوا على الحمير. مزيدا من العطاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو وضاح والحمار المتعافي !!! / أحمد كاطع البهادلي
|