أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أبو وضاح والحمار المتعافي !!! / أحمد كاطع البهادلي - أرشيف التعليقات - قصة ضريفة فعلا - ابو الفضل










قصة ضريفة فعلا - ابو الفضل

- قصة ضريفة فعلا
العدد: 612056
ابو الفضل 2015 / 3 / 25 - 14:16
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا عى هذه القصة الضريفة,وان كنت لا ارى اي فرق بين ان يبيع الحارس الثلج او السبح او كبة الحامض شلغم. المشكلة ان حمار ابو وضاح كان مهيوب الجانب فعندما يسير في طرقات القرية كان الناس يتزاحمون لتحيته , بينما حمير اليوم لا احد يهابهم, فلو نهق حمار ابو وضاح لهرب سكان القرية مع حميرهم الى الغابة. اما حمير اليوم فلا زالوا ينهقون منذ ثلاث سنوات ولم يستطيعوا اعادة احدى (محلات) القرية الذين تمردوا على الحمير. مزيدا من العطاء

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو وضاح والحمار المتعافي !!! / أحمد كاطع البهادلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يا ألهي, هذه ليست عدالة / شيرزاد همزاني
- إضاءة: ملحمة -الأوديسة- لهوميروس/ إشبيليا الجبوري - ت: من ال ... / أكد الجبوري
- تفعيل العلاقة بين الأجهزة القضائية المختصة بقضايا المال العا ... / ماجد احمد الزاملي
- بوكا معهد أعداد الإرهابيين / صادق جبار حسين
- هل يحكم ديكتاتورٌ بلدَك!(هذا المقال أعيد نشرَه بناء على طلبا ... / محمد عبد المجيد
- عالم بلا ضمير / مدحت قلادة


المزيد..... - ياسمين عبدالعزيز بمسلسل -وتقابل حبيب- في رمضان
- قلق أممي من تدهور الوضع الإنساني في جنين نتيجة العدوان الإسر ...
- مكتب إعلام الأسرى: الاحتلال يفرج غدا في إطار الدفعة الرابعة ...
- ياسين أقطاي: تركيا والنظام السوري الجديد أكثر دراية بمحاربة ...
- السويد- الإفراج عن مشتبه بهم فى حادث مقتل حارق القرآن
- علاج القولون العصبي.. نصائح لتجنب المضاعفات


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أبو وضاح والحمار المتعافي !!! / أحمد كاطع البهادلي - أرشيف التعليقات - قصة ضريفة فعلا - ابو الفضل