أمر غريب ان يدعي الشرق انه روحاني واخلاقي ويلوم الغرب بانه نفعي مادي وبرجماتي وفي نفس الوقت يتعامي الشرقي عما فعله بنفسه بان جعل من مؤسسات الروح والدين و (الاخلاق) ترهنه للكذب والدجل والفساد ووقف نموه المادي والروحي علي السواء. وفي نفس الوقت ينفنجل عيونه (حلوة ينفنجل دي) بتعامي من نوع آخر علي تقدم الغرب في كل الميادين فلا يجد تهمة يتهمه بها سوي الكفر الذي يفتقده هو. والله ان شر البلية ما يضحك. تحياتي واحترامي وتقديري لمقالك الفضائحي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المطلوب من مؤسسة الازهر / حمدى عبد العزيز
|