داعش ارتكبت اعمالا اجرامية بحق الكورد كما في بقية المناطق ولكني اظن ان الاخ الكاتب يخفي راسه في الرمال فلو لم تاتي داعش او لم يكن لدينا خطر داعش فما الذي كان يغير في واقع الحال في اقليم كوردستان فهناك طبقات محدودة الى باقي الشعب لايزالون منهمكين في صفقاتهم التجارية الخيالية وكذلك في الحكم والتحّكم واستغلال نفوذ السلطة وكلما اقترب اي خطر ينادون ويستغيثون بالشعب ان يوحدوا الصفوف لاننا امام خطر محدق مشترك وبعد زوال الخطر او انكفائه يعودون الى ممارساتهم السابقة ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرحلة تفرض على الكورد خطوات سياسية محدودة / عماد علي
|