عزيزي افنان قدتكون القصة كصيغة حرة من اي تأويل.. لكني صغتها وبرأسي الواقع العربي المتهدم .. ربما هناك ما يجعلني اعيد التفكير بعلاقة القصة مع أخلاقيات عامة .. يبدو ان نشأتي في اطار ما يعرف المدرسة الواقعية الاشتراكية، وهي مجرد وهم ساقط حسب العبقري تروتسكي في كتابه عن الثقافة والثورة.. هو ما يجعلني اعود لنفس الطريق وقد اكون خارجها تماما بوعيي وليس بمشاعري على أي حال ما يقلقني ان يتمتع القارئ بالنص.. هذا هو مفهومي الأساسي للأدب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جسران وعالمان...!! / نبيل عودة
|