أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أبو بكر الآشي القسم الثاني الفصل العاشر / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - عزيزي افنان - عارف الصادق










عزيزي افنان - عارف الصادق

- عزيزي افنان
العدد: 607300
عارف الصادق 2015 / 2 / 28 - 18:37
التحكم: الحوار المتمدن

انت تتقاذفنا من مفاجاة الى اخرى
التاريخ والجغرافيا والحاضر والماضي ينصهر ليشكل خلفية للحدث الروائي
كثاقة الأحداث وتسارعها يجعل النصوص أشبه بتناول وجبة شهية.. لكن طريقها ليس للبطن انما للراس.
تعليق القارئ المبتدئ هي شهادة للرواية لا سابق لها ولا لاحق لها.
اقول اني اكاد المس تولستوي في الحرب والسلام باتساع الأحداث وتراكمها وسرعة حركتها.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو بكر الآشي القسم الثاني الفصل العاشر / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لعبة الأمم (5) التوجس من عبدالناصر / عبدالله عطوي الطوالبة
- ‏لماذا تدعم إسرائيل الحركات الانفصالية في العالم العربي؟ / محمد عبد الكريم يوسف
- في ذكرى تأسيس الإتحاد السوفياتي - 7 نوفمبر: ذاكرة الثورة الت ... / زياد الزبيدي
- الشهيد الملثم حذيفة الكحلوت/أبو عبيدة فكرة لن تموت / بديعة النعيمي
- همساتي : 2025 وداعاً يا أهلاً 2026 م / ايليا أرومي كوكو
- تاريخ الحركات الانفصالية في العالم وأثرها السلبي على الشعوب / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - روسيا تتعهد بـ-الانتقام- بعد هجوم 91 طائرة مسيرة على مقر إقا ...
- اليمن: صدور قرار رئاسي يطالب بخروج القوات الإماراتية خلال 24 ...
- اليمن.. رشاد العليمي يعلن حالة الطوارئ لمدة 90 يومًا ويأمر ب ...
- الشرطة الأسترالية: -مسلّحا بونداي- تصرّفا بشكل منفرد، ولم يت ...
- تطورات إيجابية في حقوق الإنسان في العالم عام 2025.. كيف وأين ...
- الدار البيضاء.. عاصمة كرة القدم المغربية والإفريقية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أبو بكر الآشي القسم الثاني الفصل العاشر / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - عزيزي افنان - عارف الصادق